سحر الدباغ وتهديد(ال ماعنده )دماغ
تلقت السيدة سحر الدباغ هذا التهديد...جاءها هدية من دولة العراق الجديد ووصلها لباب بيتها:
نص رسالة الأستاذة سحر الدباغ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اختكم ، شرفكم ، شعرة عز في شواربكم التي اعرفها لا تعرف غير الشرف عنوان ، وصلني بالبريد المضمون ، يعني الى بيتي الذي لا يعرف مكانه في روسيا الا القليلين والقليلين جدااا ، رسالة تهديد بالقتل فيها العبارة التالية ( ايتها العاهرة دوائك رصاص بعدد اكاذيبك نزرعها في جسدك لنعلمك لغة الجسد ) ومذيلة بتوقيع ، انصار ال البيت ، وانا اعرف انهم لا يمتون لال البيت بصلة ، ولكن نفس الرسالة وصلتني عبر البريد الالكتروني وموقعه بتوقيع دولة القانون وهنا اطالب السيد المالكي بتوضيح لان الشعر في البريد الالكتروني يشير اليه وهي نفس الرسالة التي وصلت بالبريد المضمون وانا اذ اراسلكم فلاني ادعوكم لحماية اخت لكم .
اللهم اني ابرآ من كل طائفي او عنصري وكل مجرم وادعوا اهل المرؤة والكرامة في العراق الذي اعرفه ولم اعش به رغم اني عراقية حتى النخاع فانا ابنة عائلة الدباغ النجفية العربية العراقية وكل ما اكتبه هو نتاج فكري بحت لا مجال للمجاملات فيه.
وصلها تهديد....فخافت.
هذا حقها....ان تحذر ....لنفسها وللذين يحسبون عليها ويجّرون بجريرتها.
كان عليها ان تحسب حسابها...فالقلم والرأي مسئولية.
ورشق اصحاب السلطة بالحجر في بلادنا عاقبته وخيمة.
غير ان مسئولية هذه المراة تختلف عن مسئولياتنا نحن الذين نشاغب هنا على صفحات المدونات الالكترونية.
فنحن نقول ونطرح أراء...صحيح ان المحترمة منها لاتقودها المزاجية بل تستند على ادلة او استنتاجات تحاكي العقل والمنطق لكنها بالنهاية تبقى اراء ووجهات نظر.
والحال هذا ليس حال السيدة الفاضلة...فهي تروي لنا ماتعلمت وتطبقه على (رواكيصنا)ولو انها سالتني الراي لقلت لها ولماذا الجهد والتعب فالحمار حمار كلنا يعرف شكله ويحفظ نغمات نهيقه وسيبقى حمار ويظل حمار ولانحتاج لندرسه ونشّرحه لنعرف بانه حمار وهذا الامر ينطبق تماما على (الكاولية مالتنه) الذين تصدوا للسياسة اليوم.
كل الذي قالته عن ساستنا او( زبالينا )الذين صاروا ساسة صحيح.
ارادت ان تفيد بعلمها وماانتبهت بانها تتكلم عن بلد يحارب العلم والعلماء.
يهمشهم ويسّود عليهم اراذل القوم ويبيعهم لاعدائنا ويقتلهم ويهجرهم.
فما حاجتنا للعلم والمعرفة؟.....ومن يقول بان الوعي مطلوب او مرغوب او مرحب به وباصحابه؟
كل مايحتاجه العراق كي يستمر ويزدهر اوغاده ان يقتل العلم وطلابه.
ان يمتلأ العراق بخراف العيد اضحية...ينحرون ببركة السيد....مرضاة لحسين الدم.
حسين لايعرفه غيرهم وليس ابدا من نسل رسولنا محمد حاشاهما الاثنين.
فالحسين الذي تعرفه سحر الدباغ مات مغدورا...اماحسينهم فيداه مخضبتان بدماء الابرياء.
ايّ اخية:
طيبي نفسا ولاتخشي بالحق لومة لائم......او صراخ جبان رعديد.....او أثم يلقي بوعيد....او وغد يرميك بتهديد.
واشكري الله انك عنهم بعيدة... والى قلوبنا قريبة ...وعلى ايدي قواديهم عصية ان ينالوك بسوء.
لن يكونوا وان امتلكوا الادوات ابدا كصدام وجبروته....فان فشل الاخير في النيل ممن لم يكن واقعا تحت رحمة قبضته فما سيفعل هؤلاء التافهون؟
هم زبد ونحن البحر...يذهب الزبد جفاء....ويبقى البحر.
هم شمعة ونحن الشمس....تذوب الشمعة وتحترق وتبقى الشمس ونورها.
حالة طارئة لن تدوم....والميزان لن يلبث ان تنقلب كفتيه لصالحنا.
سيرجعون كما كانوا...هوامش لاتمس جوهر النص وجواهره.....وسنظل للابد النص وجوهره.
العراق واهله الطيبون لن يموتوا ولن يصمتوا.
لكن هؤلاء الاوباش سيفعلون وسنقطع السنتهم وسنجتمع في ساحة التحرير من جديد لنشهد مصارعهم.
ان سالتني فمن ارسل لك هذا التهديد اقول:
راجعي عمن كتبت تعلمين اي قلوب تقيّحت من كتاباتك.
هم هم ذات الطائفيين المقيتين المجرمين.
بعضهم يملك عقلا ويعلم صعوبة التنفيذ فلا يقدم على هكذا عمل ولا يريد ضجة.
وبعضهم( خبّاص) وافاك لئيم يعيش بالحضيض ويعتاش عليه.
هذا الاخير كلنا نعرف من يكون وقد اختبرنا من رعونته مايكفي لنعلم هويته وان افترضنا ان الجهد كان مؤسساتيا كان تياره كله مدان.
وان اعتبرنا الفعل جاء فرديا نقول انها زلة من احد العقول المجنونة الماجنة المنقعة بالمخدرات الايرانية وتهديده هذا زوبعة فنجان.
وان كانوا قد توصلوا لعنوان بيتك فهذا ليس ابدا بعجيب وهذه هي الطرق المحتملة لذلك:
لانك امراة تكتبين باسمك الصريح فليس من الصعب تتبع تاريخ رحلتك نحو الخارج وتفاصيلها ومن ثم القيام بجهد بسيط لمعرفة عنوانك الصحيح في الدولة التي تقطنين بها سيما وانك تعيشين بدولة فاسدة القانون فيها يلتوي بالدولار و لكل فرد فيها ثمن ويمكن شراؤه.
والطريق الاخر هو من خلال الكمبيوتر الذي تستعمليه ان كنت تحتفظين بداخله بملفات ومعلومات شخصية خصوصا اذا لم تكوني تستخدمي نافذة وبرامج حماية ضد التجسس اصلية او لاتقومين بتحديثها باستمرار.
اما الاحتمال الثالث فهو من هؤلاء المقربين منك والذين بغض النظر عن مدى قربك منهم فهناك بعض الناس من التافهين ممن سيعتقد دوما ان تلك الكتابات لها منطلقات واهداف طائفية او سياسية ربما تعترض وقناعاته وصعب عليه ان يمّيز امور كالبحث العلمي والنتيجة العلمية التي لها وجه واحد لا عدة وجوه ......هؤلاء سيسربون تلك المعلومات للجهة التي هددتك بشكل مباشر او للسفارة العراقية وربما يبيعون عنك مايعرفون.
بكل الاحوال انصح ان كان بامكانك ان تتركي روسيا وتتجهي في اوربا غربا فهذا افضل حينها يكون بامكانك ان(تعفطي) لهم جميعا وربما حينها تكوني اكثر كرما فتبصقي في وجوههم العفنه.
صعب ان يكون هذا التهديد صادرا من جماعة شهيد (المزراب) فهؤلاء قتلة محترفون يقترفون ولا يعلنون اويهددون وينبهون.
واما ائتلاف القانون فالله يشهد اني سمعت عن بعض طائفييهم وسمعت عن بعض فاسديهم لكني ماعلمت عنهم مجرمين قتلة وماعرفت احدا يتهمهم ويطلبهم منهم دية دماء بريئة والقتل هذا من اختصاص مهدي الصغار وحكيم الفجّار وضواري توافق الاشرار.
قرار....حكمت المحكمة غيابيا على المجرم الصدر وتيار( مصاطيله) بالموت غرقا ببصاق العراقيين بعد ان تأكد لديها ان هذه الافعال الرعناء لاتتخطاه وتياره التافه ابدا.
حفظك الله ورعاك واهلك من كل مكروه.
معلومة: القنصل الايراني في البصرة يزور مركزا انتخابيا في البصرة(منطقة خمسة ميل) وهذا القنصل سبق ان شارك الصغير جلال حملاته الانتخابية في المحافظة....اضحكوا او ابكوا او الطموا....لاادري ...افعلوا مايناسبكم فكلها توائم حالنا الهزيل هذا!!
samialrubaiee@msn.com
نص رسالة الأستاذة سحر الدباغ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اختكم ، شرفكم ، شعرة عز في شواربكم التي اعرفها لا تعرف غير الشرف عنوان ، وصلني بالبريد المضمون ، يعني الى بيتي الذي لا يعرف مكانه في روسيا الا القليلين والقليلين جدااا ، رسالة تهديد بالقتل فيها العبارة التالية ( ايتها العاهرة دوائك رصاص بعدد اكاذيبك نزرعها في جسدك لنعلمك لغة الجسد ) ومذيلة بتوقيع ، انصار ال البيت ، وانا اعرف انهم لا يمتون لال البيت بصلة ، ولكن نفس الرسالة وصلتني عبر البريد الالكتروني وموقعه بتوقيع دولة القانون وهنا اطالب السيد المالكي بتوضيح لان الشعر في البريد الالكتروني يشير اليه وهي نفس الرسالة التي وصلت بالبريد المضمون وانا اذ اراسلكم فلاني ادعوكم لحماية اخت لكم .
اللهم اني ابرآ من كل طائفي او عنصري وكل مجرم وادعوا اهل المرؤة والكرامة في العراق الذي اعرفه ولم اعش به رغم اني عراقية حتى النخاع فانا ابنة عائلة الدباغ النجفية العربية العراقية وكل ما اكتبه هو نتاج فكري بحت لا مجال للمجاملات فيه.
وصلها تهديد....فخافت.
هذا حقها....ان تحذر ....لنفسها وللذين يحسبون عليها ويجّرون بجريرتها.
كان عليها ان تحسب حسابها...فالقلم والرأي مسئولية.
ورشق اصحاب السلطة بالحجر في بلادنا عاقبته وخيمة.
غير ان مسئولية هذه المراة تختلف عن مسئولياتنا نحن الذين نشاغب هنا على صفحات المدونات الالكترونية.
فنحن نقول ونطرح أراء...صحيح ان المحترمة منها لاتقودها المزاجية بل تستند على ادلة او استنتاجات تحاكي العقل والمنطق لكنها بالنهاية تبقى اراء ووجهات نظر.
والحال هذا ليس حال السيدة الفاضلة...فهي تروي لنا ماتعلمت وتطبقه على (رواكيصنا)ولو انها سالتني الراي لقلت لها ولماذا الجهد والتعب فالحمار حمار كلنا يعرف شكله ويحفظ نغمات نهيقه وسيبقى حمار ويظل حمار ولانحتاج لندرسه ونشّرحه لنعرف بانه حمار وهذا الامر ينطبق تماما على (الكاولية مالتنه) الذين تصدوا للسياسة اليوم.
كل الذي قالته عن ساستنا او( زبالينا )الذين صاروا ساسة صحيح.
ارادت ان تفيد بعلمها وماانتبهت بانها تتكلم عن بلد يحارب العلم والعلماء.
يهمشهم ويسّود عليهم اراذل القوم ويبيعهم لاعدائنا ويقتلهم ويهجرهم.
فما حاجتنا للعلم والمعرفة؟.....ومن يقول بان الوعي مطلوب او مرغوب او مرحب به وباصحابه؟
كل مايحتاجه العراق كي يستمر ويزدهر اوغاده ان يقتل العلم وطلابه.
ان يمتلأ العراق بخراف العيد اضحية...ينحرون ببركة السيد....مرضاة لحسين الدم.
حسين لايعرفه غيرهم وليس ابدا من نسل رسولنا محمد حاشاهما الاثنين.
فالحسين الذي تعرفه سحر الدباغ مات مغدورا...اماحسينهم فيداه مخضبتان بدماء الابرياء.
ايّ اخية:
طيبي نفسا ولاتخشي بالحق لومة لائم......او صراخ جبان رعديد.....او أثم يلقي بوعيد....او وغد يرميك بتهديد.
واشكري الله انك عنهم بعيدة... والى قلوبنا قريبة ...وعلى ايدي قواديهم عصية ان ينالوك بسوء.
لن يكونوا وان امتلكوا الادوات ابدا كصدام وجبروته....فان فشل الاخير في النيل ممن لم يكن واقعا تحت رحمة قبضته فما سيفعل هؤلاء التافهون؟
هم زبد ونحن البحر...يذهب الزبد جفاء....ويبقى البحر.
هم شمعة ونحن الشمس....تذوب الشمعة وتحترق وتبقى الشمس ونورها.
حالة طارئة لن تدوم....والميزان لن يلبث ان تنقلب كفتيه لصالحنا.
سيرجعون كما كانوا...هوامش لاتمس جوهر النص وجواهره.....وسنظل للابد النص وجوهره.
العراق واهله الطيبون لن يموتوا ولن يصمتوا.
لكن هؤلاء الاوباش سيفعلون وسنقطع السنتهم وسنجتمع في ساحة التحرير من جديد لنشهد مصارعهم.
ان سالتني فمن ارسل لك هذا التهديد اقول:
راجعي عمن كتبت تعلمين اي قلوب تقيّحت من كتاباتك.
هم هم ذات الطائفيين المقيتين المجرمين.
بعضهم يملك عقلا ويعلم صعوبة التنفيذ فلا يقدم على هكذا عمل ولا يريد ضجة.
وبعضهم( خبّاص) وافاك لئيم يعيش بالحضيض ويعتاش عليه.
هذا الاخير كلنا نعرف من يكون وقد اختبرنا من رعونته مايكفي لنعلم هويته وان افترضنا ان الجهد كان مؤسساتيا كان تياره كله مدان.
وان اعتبرنا الفعل جاء فرديا نقول انها زلة من احد العقول المجنونة الماجنة المنقعة بالمخدرات الايرانية وتهديده هذا زوبعة فنجان.
وان كانوا قد توصلوا لعنوان بيتك فهذا ليس ابدا بعجيب وهذه هي الطرق المحتملة لذلك:
لانك امراة تكتبين باسمك الصريح فليس من الصعب تتبع تاريخ رحلتك نحو الخارج وتفاصيلها ومن ثم القيام بجهد بسيط لمعرفة عنوانك الصحيح في الدولة التي تقطنين بها سيما وانك تعيشين بدولة فاسدة القانون فيها يلتوي بالدولار و لكل فرد فيها ثمن ويمكن شراؤه.
والطريق الاخر هو من خلال الكمبيوتر الذي تستعمليه ان كنت تحتفظين بداخله بملفات ومعلومات شخصية خصوصا اذا لم تكوني تستخدمي نافذة وبرامج حماية ضد التجسس اصلية او لاتقومين بتحديثها باستمرار.
اما الاحتمال الثالث فهو من هؤلاء المقربين منك والذين بغض النظر عن مدى قربك منهم فهناك بعض الناس من التافهين ممن سيعتقد دوما ان تلك الكتابات لها منطلقات واهداف طائفية او سياسية ربما تعترض وقناعاته وصعب عليه ان يمّيز امور كالبحث العلمي والنتيجة العلمية التي لها وجه واحد لا عدة وجوه ......هؤلاء سيسربون تلك المعلومات للجهة التي هددتك بشكل مباشر او للسفارة العراقية وربما يبيعون عنك مايعرفون.
بكل الاحوال انصح ان كان بامكانك ان تتركي روسيا وتتجهي في اوربا غربا فهذا افضل حينها يكون بامكانك ان(تعفطي) لهم جميعا وربما حينها تكوني اكثر كرما فتبصقي في وجوههم العفنه.
صعب ان يكون هذا التهديد صادرا من جماعة شهيد (المزراب) فهؤلاء قتلة محترفون يقترفون ولا يعلنون اويهددون وينبهون.
واما ائتلاف القانون فالله يشهد اني سمعت عن بعض طائفييهم وسمعت عن بعض فاسديهم لكني ماعلمت عنهم مجرمين قتلة وماعرفت احدا يتهمهم ويطلبهم منهم دية دماء بريئة والقتل هذا من اختصاص مهدي الصغار وحكيم الفجّار وضواري توافق الاشرار.
قرار....حكمت المحكمة غيابيا على المجرم الصدر وتيار( مصاطيله) بالموت غرقا ببصاق العراقيين بعد ان تأكد لديها ان هذه الافعال الرعناء لاتتخطاه وتياره التافه ابدا.
حفظك الله ورعاك واهلك من كل مكروه.
معلومة: القنصل الايراني في البصرة يزور مركزا انتخابيا في البصرة(منطقة خمسة ميل) وهذا القنصل سبق ان شارك الصغير جلال حملاته الانتخابية في المحافظة....اضحكوا او ابكوا او الطموا....لاادري ...افعلوا مايناسبكم فكلها توائم حالنا الهزيل هذا!!
samialrubaiee@msn.com